السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم تعد تلك الأخبار التي نسمعها بين الحين والأخر عن مراقبة السلطات الأمنية لحسابات المستخدمين في شبكات التواصل الاجتماعية الجديدة مثل فيس بوك وتويتر ، لم تعد مجرد تكهنات ، بل انتقلت لخانة المعلومات المؤكدة .
فقد أظهرت وثيقة حكومية أمريكية أن مركز القيادة في وزارة الامن الداخلي يتابع بشكل منتظم عشرات من مواقع الانترنت التي تلقى رواجا مثل فيسبوك وتويتر وويكيليكس ومدونات ومنتديات على الانترنت.
ويمتلك كل من موقعى الفيس بوك وتويتر وحدهما بيانات خاصة لقرابة مليار بشري على وجه الأرض ، موزعة بعدد 800 مليون مستخدم للفيس بوك ، و 200 مليون مستخدم في تويتر ، وفق أخر الاحصائيات .
وتقول الوثيقة الحكومية ، التي تحدثت عنها وكالة رويترز للأنباء ، ان الغرض من المتابعة هو “جمع المعلومات التي تتيح رؤية للاوضاع والتوصل الى صورة مشتركة للعمل.”
و رصدت أغلب التحليلات قيام وسائل التواصل خصوصا الفيس بوك وتويتر بدور مؤثر ومهم في إشعال ما أتفق على تسميته بـ “ثورات الربيع العربي” التي اندلعت خلال عام 2011 في تونس ومصر واليمن وليبيا ، وسوريا .
وقال مسؤول في وزارة الامن الداخلي مطلع على برنامج المتابعة ان الهدف الوحيد منه هو تمكين مسؤولي مركز القيادة من أن يكونوا في تواصل دائم مع الوسائل المختلفة في عصر اعلام الانترنت حتى يصبحوا مدركين للاحداث الرئيسية التي ربما يتعين على الوزارة أو أجهزتها التعامل معها.
لم تعد تلك الأخبار التي نسمعها بين الحين والأخر عن مراقبة السلطات الأمنية لحسابات المستخدمين في شبكات التواصل الاجتماعية الجديدة مثل فيس بوك وتويتر ، لم تعد مجرد تكهنات ، بل انتقلت لخانة المعلومات المؤكدة .
فقد أظهرت وثيقة حكومية أمريكية أن مركز القيادة في وزارة الامن الداخلي يتابع بشكل منتظم عشرات من مواقع الانترنت التي تلقى رواجا مثل فيسبوك وتويتر وويكيليكس ومدونات ومنتديات على الانترنت.
ويمتلك كل من موقعى الفيس بوك وتويتر وحدهما بيانات خاصة لقرابة مليار بشري على وجه الأرض ، موزعة بعدد 800 مليون مستخدم للفيس بوك ، و 200 مليون مستخدم في تويتر ، وفق أخر الاحصائيات .
وتقول الوثيقة الحكومية ، التي تحدثت عنها وكالة رويترز للأنباء ، ان الغرض من المتابعة هو “جمع المعلومات التي تتيح رؤية للاوضاع والتوصل الى صورة مشتركة للعمل.”
و رصدت أغلب التحليلات قيام وسائل التواصل خصوصا الفيس بوك وتويتر بدور مؤثر ومهم في إشعال ما أتفق على تسميته بـ “ثورات الربيع العربي” التي اندلعت خلال عام 2011 في تونس ومصر واليمن وليبيا ، وسوريا .
وقال مسؤول في وزارة الامن الداخلي مطلع على برنامج المتابعة ان الهدف الوحيد منه هو تمكين مسؤولي مركز القيادة من أن يكونوا في تواصل دائم مع الوسائل المختلفة في عصر اعلام الانترنت حتى يصبحوا مدركين للاحداث الرئيسية التي ربما يتعين على الوزارة أو أجهزتها التعامل معها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق